فضول نجود الذي يفتح لها بوابة التجارب الجديدة و يدفعها نحو الاستمرارية، تقول:
" لطالما آمنت أن الخَبز مُتنفس مُحبيه، ومع ذلك لم أُمارسه يومًا، كنت أُفضل إعداد الحلويات بأنواعها، و الاستغراق في السكر و التزيين، و يومًا ما دفعني الفضول إلى التجربة، شيءٌ ما يقلب الموازيين، أنا شخص فضولي، يُحب البحث و المعرفة، قررت صناعة الخميرة الطبيعية في البداية، فشلت في المرة الأولى فظننت أنها النهاية، لم أُكرر خوض التجربة إلا بعد مرور عام، صنعت هذه المرة "سما" يبلغ عمرها 9 أشهر الآن، خميرتي الطبيعية مجال حب و اهتمام. "
و حين شاركتنا الوصفة الأقرب إلى قلبها ( باغيت ) وصفة غنيّة و شهيّة، تقول:
أصبح صُنع الخُبز بالخميرة الطبيعية لعبتي، و مُلهمي، أحببت خبزه، و إهداء من أحُب أن أرى البسمة تعلو وجهه، باغيت صُنع بشعور كثير.